التفـســـــير المسـطـــــور
لتدبر كتاب الله المنشور
اللسان يقرأ القرآن والعين ترى التفسير
نظرة من داخل
التفسير المسطور
ما هي أهمية التفسير

يعرفنا إلى علم التفسير وتطوره والجهود العظيمة التي بذلها الصحافة والعلماء في خدمة القرآن

يساعدنا تفسير القرآن على معرفة الأحكام الشرعية، ما هو حلال وما هو حرام،مما يعزز قدرتنا على العمل وفق أوامر الله والابتعاد عن نواهيه


يعيننا التفسير على زيادة معرفتنا بالقرآن وعيش حياتنا وفق تعاليمه لتحقيق السعادة والرضا

يعيننا على تدبر الآيات القرآنية كما قال الإمام الطبري: (إني لأعجب ممن قرأ القرآن ولم يعلم تأويله كيف يتلذذ بقراءته)

ما هي المصادر
التي اعتمد عليها التفسير المسطور؟

التفسير الوجيز

تفسير الجلالين

التفسير الميسر

تفسير الطبري

تفسير القرطبي

المعين

تفسير ابن كثير
قالوا عن التفسير المسطور
“يعيين القارئ المتدبر على فهم المعاني، ويسهل له الوصولل للترابط الوثيق بين آيات الله دون أن يحجبه عن ذلك جهل معنى أو انصراف للبحث عنه وهذا يندرج في قوله صلى الله عليه وسلم: خيركم من تعلم اللقرآن وعلمه”
الشيخ محمد راتب النابلسي
رئيس هيئة الإعجاز القرآني في سوري

“ومن الجهود التي تُبذل في خدمة كتاب الله تعالى هذا العمل الطيب وفكرته تقريب المعنى وتيسيره بأسلوب جميل جذاب، حيث عمد إلى إثبات معنى ما رآه محتاجاً إلى توضيح وتبيين من ألفاظ الكتاب العزيز في موضعه بإضافة سطر بلون … وحرص في عمله هذا على التوثيق والرجوع إلى أقوال الأئمة المعتبرين في التفسير…”
أ.د. أحمد خالد شكري
مدرّس علوم القرآن والتفسير في الجامعة الأردنية وجامعة قطر

“انصح كل قارئ يقرأ ختمته التعبدية في كتاب الله عز وجل أن يكون هذا المصحف بيده وسيتيسر له الوقوف أثناء التلاوة على كثير من الكلمات والضمائر والمحذوفات التي قد لا ينتبه لها، أو يحتاج أن ينقطع عن تلاوته للبحث عنها، فيجدها بين يديه قريبة القطاف وارفة الظلال”
الشيخ مجد بن أحمد مكي
الخبير الشرعي بإدارة الأوقاف بقطر

“فكرة رائدة وطريقة مبتكرة مختصرة تساعد القارئ في فهم ما يقرأ دون الرجوع إلى تفسير مطّول أو مختصر… عمل على هذه الفكرة الباحث الجاد طارق الحسين وتحت إشراف ثلة من أهل الفضل والعلم لسنوات في ظروف صعبة – إذ يقيم في المحرر- فأينعت هذه الثمرة الطيبة. شكراً أ. طارق وإلى مزيد من العطاء والنماء”
الدكتور ثائر الحلاق
أستاذ العقائد والأديان في كلية الشريعة بجامعة دمشق سابقاً

“وقد جائني الأستاذ طارق محمد الحسين وعرض عليَّ مصحفاً مفسراً، وقد وضع الكلمات وتفسيرها بين طيّات سطور المصحف الشريف، لتكون قريبة من عين القارئ وفهمه معنى الكلمة دون أن يضطر إلى ايقاف التلاوة والنظر إلى الهامش، ودون أن يكون هناك حالة انقطاع عند إرادة تفسير الكلمة المراد فهم معناها مع التلاوة. فكان نافذة جديدة للاطلاع على معاني كلمات القرآن بأيسر السبل وأوضح الطرق، فسعدت به ورحبت رجياً قبول ذلك عند الله سبحانه.”
أ.د. الشيخ محمد فهد خاروف
أستاذ القراءات والتفسير وعلوم القرآن

“انصح كل قارئ يقرأ ختمته التعبدية في كتاب الله عز وجل أن يكون هذا المصحف بيده وسيتيسر له الوقوف أثناء التلاوة على كثير من الكلمات والضمائر والمحذوفات التي قد لا ينتبه لها، أو يحتاج أن ينقطع عن تلاوته للبحث عنها، فيجدها بين يديه قريبة القطاف وارفة الظلال”
الشيخ مجد بن أحمد مكي
الخبير الشرعي بإدارة الأوقاف بقطر

فعالياتنا
تابع آخر فعالياتتا ونشاطاتنا
معرض كتاب | إدلب
معرض كتاب | اسطنبول
فعاليات أخرى
عمران
معرض الصور







الأسئلة الأكثر شيوعاً:
التفسير المسطور هو كتاب يوفر تفسيرًا مختصرًا وسهلاً لمعاني الآيات القرآنية. يتميز بوجود التفسير بسطر مستقل ومنعزل عن السطور القرآنية، مما يسهل على القارئ فهم الآيات القرآنية وتدبر معانيها بسهولة ويسر وذلك بالنظر لأعلى الآية لمشاهدة التفسير بجهد بسيط وإدراك مباشر بإذن الله تعالى.
قسمت الكلمات التفسيرية لثلاثة أقسام:
1- الكلمات الصعبة حيث لونت باللون الأخضر.
2- المعنى المُقدّر حيث لون باللون الأحمر الداكن.
3- العائد على الضمير حيث لون باللون الأزرق.
وبهذا يدرك القارئ معنى الآية وسياقها بعون الله.
التفسير المسطور يركز على تقديم تفسير مباشر ومبسط للآيات القرآنية وذلك بوضع التفسير فوق الآية مباشرة بطريقة مميزة بحيث لا تتداخل الكلمات التفسيرية مع الكلمات القرآنية، فقد جُعل للتفسير سطر خاصا بلون خلفية مختلف لتمييزه ولونت الكلمات التفسيرية بلون مختلف عن لون الكلمات القرآنية.
التفسير المسطور تفسير مُركّز ومُختصر يعطي معنى الآيات وسياقها لتكون مفهومة للقارئ بكل سهولة ويُسر، مما يساعد القارئ على معرفة المعاني دون الحاجة لقطع التلاوة والانتقال للهامش للبحث عن المعنى وقراءته ثم العودة للقرآن ثم للهامش ثم للقرآن وهكذا…
نعمل حاليا على عمل نموذج إلكتروني للتفسير المسطور، وقريبا بإذن الله يكون على الموقع الرسمي.
تابعوا صفحاتنا لمعرفة كل جديد حول التطبيق.
الهدف من إصدار التفسير المسطور هو تسهيل تدبر وفهم معاني الآيات القرآنية لجميع القرّاء، حيث يسعى إلى تقديم تفسير مُركّز ومختصر يتجنب التعقيد ويتيح للقارئ الوصول إلى المعاني القرآنية مباشرةً وبسرعة.
لأنه ووفق الاستبيانات واللقاءات مع شريحة كبيرة وعشوائية تبين أن كثير من الناس لا تقرأ التفسير الذي على الهامش لأنه يتطلب منه وقت طويل، وانقطاع متكرر عن تلاوة القرآن والبحث في الهامش عن معنى الآية، وقلة الوقت المخصص للقراءة بسبب مشاغل الحياة وكثرة الالتزامات.
بالإمكان الدخول للموقع الرسمي ومعرفة وكلاءنا في دول العالم وعناوينهم ومعلومات التواصل معهم.
نعم، نسعى بعون الله تعالى للتواجد في جميع دول العالم عبر وكلاء معتمدين وموزعين للتفسير المسطور.
اعتمد التفسير المسطور على كتب التفسير المعتمدة لدى علماء التفسير وهي:
التفسير الوجيز للدكتور وهبة الزحيلي.
تفسير الجلالين للشيخين جلال الدين المحلي وجلال الدين السيوطي.
التفسير الميسّر من إعداد نخبة من العلماء في المملكة العربية السعودية.
تفسير السعدي للشيخ عبد الرحمن السعدي.
المختصر في التفسير بإشراف مركز تفسير للدراسات القرآنية.
معاني كلمات القرآن لمحمد حسين مخلوف.
وأحيانا مختصر تفسير ابن كثير وتفسير القرطبي وتفسير الطبري.
اعتمدت بشكل كبير ورئيسي في عملي على تفسير المعين على تدبر الكتاب المبين للشيخ مجد مكي.
حاولت اختيار عبارة التفسير الأسهل والأبسط بهدف استخدام أقل عدد ممكن من الكلمات الواضحة لتكون مقروءة ومفهومة أثناء التلاوة.
أكرمنا الله تعالى بتدقيق التفسير والإشراف عليه علميا وتفسيريا ولغويا كل من:
الأستاذ الدكتور الشيخ محمد فهد خاروف أستاذ القراءات والتفسير وعلوم القرآن.
الشيخ المفسر مجد أحمد مكي صاحب تفسير المعين على تدبر الكتاب المبين والخبير الشرعي بوزارة الأوقاف في قطر.
نعم، لقد عرضنا التفسير واطلع عليه فضيلة الأستاذ الدكتور الشيخ أحمد عيسى المعصراوي رئيس لجنة مراجعة المصاحف، وشيخ عموم المقارئ المصرية (سابقا) وقد أعجب الفكرة كثيرا وقال بأنها تساعد المسلم على فهم المعاني أثناء القراءة وفي المشروع خير ونفع للمسلمين.
وقد أكرمنا بمقدمة للتفسير المسطور بخط يده وضعتها في مقدمة التفسير.
وعرضت الفكرة أيضا على فضيلة الأستاذ الدكتور أحمد خالد شكري أستاذ التفسير وعلوم القرآن في الجامعة الأردنية وجامعة قطر، وأعجب بالفكرة أيضا بفضل الله وأكرمني بمقدمة للتفسير وضعتها في مقدمة التفسير.
وعرضنا التفسير أيضا على فضيلة الدكتور الشيخ محمد راتب النابلسي الداعية المشهور وصاحب تفسير النابلسي وأكرمني بتقريظ للتفسير نشرته أيضا في مقدمة التفسير.
وبفضل الله التقينا مع كثير من العلماء والدعاة والمفكرين وعرضت عليهم فكرة التفسير المسطور وكثير منهم أبدى إعجابا واستحسانا به بفضل الله تعالى ومنهم. ومنشور ذلك على الموقع وصفحات التواصل.
لذلك رأيهم تجريد القرآن مما سوى القرآن. فما قولكم؟
أولا شكرا على حرصكم أخي على القرآن الكريم.
ثانيا إذا افترضنا المعنى الصحيح الذي فهمته حضرتك أخي الكريم من قول ابن مسعود رضي الله عنه، بعدم كتابة شيء مهما كان في صحيفة القرآن ماعدا القرآن الكريم، وللعلة التي ذكرتها وهي مخافة اختلاط القرآن بالتفسير فيضيع الناس بذلك.
فمن يرى بعدم كتابة شيء بين دفتي المصحف نحترم رأيه وله دليله في ذلك طبعا، لذلك تطبيق هذا الكلام يعني بعدم كتابة التفسير أو أسباب النزول أو شرح المفردات على الهامش أيضا، وعدم كتابة عبارة بسم الله الرحمن الرحيم في بداية كل سورة لأنها ليست من القرآن في هذا الموضع، أيضا أسماء السور وترتيبها وعدد آياتها، وكذلك رقم الآيات، وعلامات الترقيم، وعلامات الوقف وغير ذلك.. كلها مدخلة على القرآن الكريم الذي كتبه عموم الصحابة زمن النبي صلى الله عليه وسلم. وطبعا هذا غير منطقي وغير معمول به بتاتا.
لكننا وعند البحث في المسألة يتبين لنا كتابة ابن مسعود نفسه رضي الله عنه كلمات تفسيرية مختلطة بالقرآن الكريم، فقد ورد أنه كتب عند قوله تعالى: (فصيام ثلاثة أيام) كتب عندها (متتابعات) والأمثلة كثيرة مثل ذلك.
يعلق الدكتور القرضاوي رحمه الله تعالى على ذلك بقوله: (ولو كان ابن مسعود في عصرنا هذا لكتبها بين قوسين، أو بحبر مغاير، أو كتبها على الهامش.
ولكن في ذلك العصر، لم يكن شيء من ذلك معروفًا، كما أنهم كانوا يعرفون ما هو الأصل وما هو التفسير.)
وكذلك فعلت السيدة عائشة كتبت في مصحفها بجانب (الصلاة الوسطى) صلاة العصر، وكذلك فعلت السيدة أم سلمة رضي الله عنهما.
وبهذا يتضح أن الأمر معمول به في زمن الصحابة وبوجود النبي صلى الله عليه وسلم ومعرفة.
والعلة عدم معرفة الناس الأصل من التفسير وهذا متعذر في زماننا والتفريق بينهما من خلال الألوان والفصل الفيزيائي بسطر مختلف وبحجم ونوع الخط يصبح الأمر مباحا وربما مستحسنا في زمن كثرت في الانشغالات وقل فيه الاهتمام بمعاني القرآن وتدبره والعمل به.
والحديث يطول في ذلك، والله تعالى أعلم.
سؤال رائع بارك الله فيك.
بعد إتمام العمل والسعي لتسجيله لدى الحكومة والمؤسسات الرسمة بهدف حفظ الفكرة والحقوق، وبعد استشارة المختصين في ذلك تبين أن في تسجيلها في الدولة التركية يكون بحماية الفكرة الجديدة من السرقة والتحريف عند الجهات الرسمية وهي تسجيلها كبراءة اختراع تحت عنوان تطوير نموذج نافع وقد تم ذلك. أيضا تسجيلها كحقوق نشر وتأليف عند وزارة الثقافة.
باختصار الفكرة من تسجيلها براءة اختراع هو حماية فكرة التفسير بين السطور كفكرة من السرقة والتزوير فقط لا غير، نقول كفكرة فقط وليس القرآن طبعا فهو كلام الله تعالى، وليس التفسير أيضا فذا يرجع فيه لكتب التفسير المعتبرة والعلماء المختصين بذلك.